المشاركات

أخبار غزة اليوم

صورة
في صباح يوم الأربعاء 25 أكتوبر 2023، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة إلى 2061 شهيدًا، بينهم 529 طفلًا و314 امرأة. كما أعلنت عن ارتفاع عدد المصابين إلى 10,480 شخصًا. في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن مقتل 12 إسرائيليًا، بينهم 8 جنود، في إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. وفيما يلي أهم التطورات في غزة خلال الساعات الماضية: استمرار الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة: شنت إسرائيل غارات جوية على عدة مناطق في قطاع غزة، بما في ذلك مدينة غزة ومدينة خان يونس. استمرار إطلاق الصواريخ من قطاع غزة: أطلقت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة عدة صواريخ على إسرائيل، منها صاروخان سقطا في منطقة عسقلان، وصاروخان سقطا في منطقة غلاف غزة. دخول دفعة رابعة من المساعدات إلى قطاع غزة: دخلت دفعة رابعة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح، برعاية الأمم المتحدة. اتصالات مصرية مكثفة لوقف الحرب: تكثف مصر جهودها لوقف الحرب في غزة، من خلال اتصالات مع إسرائيل والفصائل الفلسطينية. ويبدو أن الوضع في غزة مرشح للاستمرار في التصعيد، حيث لم تت

نوبة صرع تصيب الإحتلال الصهيوني

صورة
من المؤكد عندما تقوم مقاومة فلسطينية تدافع عن حقها الشرعي في إسترداد أراضيها المحتلة من قبل الإحتلال الصهيوني وتفقدة توازنة ويظهر هذا العدو الغاشم وهو يترنح يمينا ويسارا مما أكد للعالم إن دولة الصهاينة عبارة عن بالون كبير رسم في خيال الدول العربية علي أنه مارد سوف يدمر كل من يقترب منة وأود أن أوضح لكم بأن كل المسئولين عن هذا الكيان الصهيوني يعرفون ويتركون جيدا بأن نهايتهم قادمة لا محال وينتظرون من الذي سوف يقدم علي شك البالون بدبوس بأيدي طفل فلسطيني والنهاية قريبة بإذن الله. الشخص الذي يدعي نتن ياهو ذاق مرار الانكسار من مقاومة بسيطة ذو إمكانيات محدودة ففقد السيطرة علي نفسة لأنة بعد أن صفع هذة الصفعة المذلة وجد هجوم كبير من اليهود المتواجدين بالأراضي الفلسطينية فأخذ قرارات ضد الإنسانية بإبادة الشعب الفلسطيني بمساندة بالسيد بايدن زهايمر الرئيس الأمريكي الذي عندما يصحوا من نومة نجد كارثة فأين هي حقوق الإنسان أما إبادة لشعب لا يمتلك سوي الحجارة للدفاع عن حقة. ومع ذلك يوجد ضعف وعقم في الإعلام العربي الذي يسهم بضعفة في أن  يطيح بالقضية الفلسطينية وفي المقابل إعلام غربي يمتلك الدهاء في قلب ال

رموز الصهاينة ما بين الدموية والإرهاب

صورة
عندما تريد أن تعرف دولة إقرأ تاريخها وتعرف عن قادتها ورموزها وثقافتهم واليوم سوف ندق باب التاريخ وننادي علي رموز وقادة لنتعرف جيدا علي دولة ليست بدولة وعلي قادة ليسوا بقادة مجرد رموز للعنصرية والدموية نجد قطاع طرق مضللين في بقاع الأرض وسوف يظلوا هكذا إلي يوم الدين فمن لا يمتلك حضارة عريقة ليس له حاضر ولا مستقبل. نحن لا نقذف أحد بالباطل ولكن سوف نسرد لكم بعض هؤلاء المضللين في الأرض. تيودور هرتزل ،  مؤسس الحركة الصهيونية، هو شخصية مثيرة للجدل للغاية. ينظر إليه الصهاينة على أنه بطل وطني لليهود، بينما ينظر إليه البعض الآخر على أنه سفاح مسؤول عن معاناة الفلسطينيين. هناك أدلة تدعم كلا الرأيين. من ناحية، لعب هرتزل دورًا رئيسيًا في إنشاء دولة إسرائيل. من ناحية أخرى، كان خطابه وكتاباته مليئين بالعنصرية والكراهية تجاه الفلسطينيين. في كتابه "دولة اليهود"، الذي نُشر عام 1896، كتب هرتزل عن الحاجة إلى إنشاء دولة يهودية في فلسطين. جادل بأن اليهود كانوا معرضين للاضطهاد في أوروبا، وأن الدولة اليهودية ستكون ملاذًا لهم. كان هرتزل أيضًا يحمل راية استخدام القوة لتحقيق أهدا

جرائم أرتكبت بأيدي الإحتلال الصهيوني

صورة
تاريخ الصهاينة مليء بالجرائم والفظائع التي ارتكبت ضد الشعب الفلسطيني. من أبرز هذه الجرائم: مذبحة دير ياسين:   مذبحة دير ياسين هي مذبحة ارتكبت في 9 أبريل 1948، من قبل مجموعتي الإرجون وشتيرن الصهيونيتين في قرية دير ياسين الفلسطينية غربي القدس. قُتل ما بين 250 و360 فلسطينيًا، بينهم أطفال ونساء وشيوخ، في مذبحة دير ياسين. شنت المجموعتان الصهيونيتان الهجوم في وقت مبكر من صباح يوم 9 أبريل، حيث هاجمت القرية من ثلاثة اتجاهات. قاوم السكان الفلسطينيون الهجوم في البداية، لكنهم سقطوا في نهاية المطاف أمام التفوق العددي والقوة النارية للمهاجمين. بعد أن سيطرت المجموعتان الصهيونيتان على القرية، قامت بعمليات قتل جماعي للمدنيين الفلسطينيين. وبحسب شهود عيان، فقد قام المهاجمون بإطلاق النار على الفلسطينيين العزل، وذبحوا الأطفال، ومثلوا بجثث الضحايا. كانت مذبحة دير ياسين بمثابة نقطة تحول في الصراع العربي الإسرائيلي. فقد أدت المذبحة إلى حالة من الرعب بين السكان الفلسطينيين، وساعدت في دفعهم إلى الفرار من ديارهم. كما أدت المذبحة إلى تصعيد التوتر بين العرب واليهود، مما أدى إلى اندلاع الحرب العربية ا

نظرة علي الصراع العربي الإسرائيلي

صورة
الصراع العربي الإسرائيلي هو نزاع وتوترات سياسية وحروب نشأت بين دولة إسرائيل منذ بداية تشكلها عام 1948 وبقية الدول العربية المجاورة أو البعيدة عن إسرائيل. الخلاف يتركز أساسا حول أحقية الحركة الصهيونية في الاستيلاء على أرض فلسطين وطرد سكانها الأصليين لإقامة دولة قومية يهودية على أرضها. جذور الصراع يمكن إرجاع جذور الصراع العربي الإسرائيلي إلى نهاية القرن التاسع عشر، مع ظهور الحركة الصهيونية، وهي حركة سياسية ودينية تهدف إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين. اعتبرت الحركة الصهيونية أن فلسطين هي أرض الميعاد التي وعدها الله لليهود، وأنهم أصحاب الحق الشرعي في العيش فيها. في المقابل، اعتبر العرب فلسطين وطنهم التاريخي، وأنهم لا يقبلون إقامة دولة يهودية على أرضهم. وقد تصاعد التوتر بين العرب واليهود في فلسطين في العقود الأولى من القرن العشرين، مما أدى إلى وقوع أعمال عنف بين الطرفين. الحرب العربية الإسرائيلية 1948 في عام 1947، أصدرت الأمم المتحدة قرارا بتقسيم فلسطين إلى دولتين، واحدة عربية وأخرى يهودية. رفضت الدول العربية القرار، وأعلنت الحرب على إسرائيل بعد إعلانها قيامها في 15 مايو 1948.

إحصائيات شهداء الشعب الفلسطيني والموقف اليوم

صورة
الأحداث الرئيسية استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث أسفر قصف إسرائيلي صباح اليوم الاثنين عن مقتل 5 فلسطينيين وإصابة 15 آخرين في جنوب القطاع. نفي حماس وإسرائيل التوصل إلى أي اتفاق هدنة حتى الآن. استمرار نزوح الفلسطينيين من منازلهم في قطاع غزة بسبب القصف الإسرائيلي. تفاصيل الأحداث قصف إسرائيلي جنوب غزة أفادت وزارة الداخلية الفلسطينية في قطاع غزة، صباح اليوم الاثنين، بمقتل 5 فلسطينيين وإصابة 15 آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في مدينة رفح جنوب القطاع. وقالت الوزارة إن القصف أسفر عن مقتل 4 فلسطينيين، بينهم 3 أطفال، وإصابة 15 آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في مخيم النصيرات وسط القطاع. نفي التوصل إلى اتفاق هدنة نفت حماس وإسرائيل التوصل إلى أي اتفاق هدنة حتى الآن. وقالت مصادر في حماس إن الحركة لا تزال تدرس مقترحات وقف إطلاق النار التي قدمتها مصر. ونفت وزارة الخارجية الإسرائيلية، في بيان، تقارير إعلامية عن التوصل إلى اتفاق هدنة مع حماس. نزوح الفلسطينيين من منازلهم واصل آلاف الفلسطينيين نزوحهم من منازلهم في قطاع غزة بسبب القصف الإسرائيلي. وذكرت وكالة الأمم ا

إنتهاكات الإحتلال الإسرائيلي ضد القدس

صورة
تتعرض مدينة القدس منذ احتلالها عام 1967 إلى انتهاكات وإعتداءات مستمرة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، والتي تهدف إلى تغيير معالمها التاريخية والحضارية، وفرض الهيمنة الإسرائيلية عليها، وتهميش الوجود الفلسطيني فيها. من أبرز هذه الانتهاكات: الهدم والتوسع الاستيطاني: تقوم سلطات الاحتلال بهدم المنازل والمنشآت الفلسطينية في القدس بحجة البناء دون ترخيص، أو بحجة أنها تقع في مناطق "محظورة" على الفلسطينيين. كما تقوم بتوسيع المستوطنات الإسرائيلية في القدس الشرقية، والتي تُعدّ بمثابة تجسيد ملموس لسياسة التهويد الإسرائيلية للمدينة. الاعتقالات والمضايقات: تستهدف سلطات الاحتلال الفلسطينيين في القدس بشكل ممنهج، من خلال الاعتقالات والمضايقات اليومية، وفرض القيود على حريتهم الشخصية، ومنع الفلسطينيين من المشاركة في الحياة السياسية والعامة. الاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية: تقوم سلطات الاحتلال بفرض قيود على وصول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، والاعتداء على المصلين الفلسطينيين، كما تقوم بأعمال حفريات في محيط المسجد الأقصى، والتي تهدد أساساته. التمييز في الخدمات: تُعامل